الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

لا حرج على من أخذ بقول من ذهب إلى عدم وقوع الطلاق البدعي

السؤال

هل يلحقني إثم في اتباع فتوى ابن تيمية، وابن باز، وابن عثيمين، في عدم وقوع طلاق الحائض، وفي طهر جامعت فيه، خاصة وأنني من السعودية؟.

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإنه يسعك أن تقلدي من ذكرت من العلماء في هذه المسألة، ولا يلحقك إثم بذلك، وانظري الفتوى رقم: 5583.

والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني