الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

عقيقة من نقصت مدة حمله عن المدة المعتادة.

السؤال

إذا ولد المولد في الشهر السابع متى تشرع له العقيقة؟ مع العلم أنه لا يزال في المستشفى حتى يكمل سبعة شهور. وجزكم الله خيرا.

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فإن السنة أن تكون العقيقة في اليوم السابع من الولادة، فإن فات ففي الرابع عشر، فإن فات ففي الواحد والعشرين، فإن فات ففي أي وقت تيسرت، ولا نعلم فرقا في ذلك بين من نقصت مدة حمله ومن تمت مدة حمله المعتادة.
وانظر الفتويين: 1248316868وما أحيل عليه فيهما للمزيد من الفائدة.
والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني