الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

فتاوى حول حقوق الملكية في الإسلام

السؤال

أرجو الإجابة عن حقوق الملكية في الغرب وواقعها في الإسلام؟

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد سبقت لنا عدة فتاوى عن حقوق الملكية في الإسلام، فراجع مثلاً الفتاوى
ذات الأرقام التالية: 1033 6080 9852 11476 16270 20953 21093
وهناك فتاوى كثيرة يمكنك الاطلاع عليها بواسطة البحث الموضوعي.
أما بالنسبة لحقوق الملكية عند الغرب فإنها تحتاج إلى الاستقراء والتتبع، فيمكنك التواصل مع المراكز الإسلامية في الغرب أو بمراكز الدراسات، أو بالمشايخ المقيمين هنالك.
والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني