الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

إذا دعتك نفسك لترك الحجاب فتذكري الوقوف بين يدي الله

السؤال

بسم الله الرحمن الرحيمكيف أعالج ما بداخلي من تذبذب في ارتداء الزي الإسلامي والتقرب من الله بشدة مع العلم بأني محجبة لكن ليس حجاباً كاملاً وأحب ديني جيداً ؟ فكيف أتقرب من الله عز وجل دون الرجوع ثانية لمتاع الدنيا ؟ مع العلم بأني أصلي وأصوم ولا أقوم بأي فاحشة والحمد لله؟ أرجو إفادتي خاصة وأنني على وشك أن أكون أما لطفل وأود أن أكون قدوة حسنة له ؟ جزاكم الله خيراًوالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فنسأل الله لنا ولك الهداية والثبات على الهداية حتى نلقاه، واعلمي أختي الكريمة أن أفضل علاج لك هو تذكرك للوقوف بين يدي الله فبماذا ستجيبين الله إذا سألك لماذا لم ترتدي الحجاب كما أمرت؟!!!
وراجعي لزاماً الفتاوى التالية أرقامها:
17037 -
22286 -
13452 -
5224 -
6745 -
12928.
والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني