الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

لا يجزى إخراج القيمة عن الفدية

السؤال

هل الفدية للمريض الذي لا يرجى شفاؤه تكون مالاً أم طعاماً وما مقدارها عن اليوم الواحد؟ جزاكم الله كل خير

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فمن كان مريضًا بمرض لا يرجى برؤه لا يستطيع معه الصيام فإنه يفطر ويطعم عن كل يوم مسكينًا مدًا من الطعام وهو ما يعادل 750 جرامًا تقريبًا، ولا يجزئ عند جمهور العلماء إخراج القيمة عن إخراج الطعام.
وانظر الفتاوى التالية:
17676 -
16635 -
1848 -
6673 -
2277.
ففيها تفاصيل لكل ما ذكر.
والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني