الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

يراعى قول القائلين بتحريم الصور الفوتوغرافية

السؤال

ماهو رأي العلماء في أخذ الصور التذكارية؟

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد اختلف أهل العلم بين مجيز ومحرم للصور الفوتغرافيه لذوات الأرواح، وانظر تفصيل أقوالهم في الفتوى رقم: 1935.
وننبه السائل إلى أن اقتناء صور الأشخاص الفوتوغرافية وتعليقها من الأمور التي ينبغي للمسلم تركها نظراً لمن قال بتحريمها.
والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

المقالات

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني