الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

صفة الزواج الشرعي الذي ليس فيه ما يغضب الله تعالى

السؤال

كيف يكون الزواج الذي يرضي الله من شروط العقد إلى حفل الزفاف، وكيف تكون حفلة الزفاف الشرعية؟.

الإجابــة

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فجزاك الله خيرا على حرصك على ما يرضي الله، ونسأله سبحانه أن يعينك على رضاه. وأما أركان النكاح وشروط صحته فقد بيناها بالفتوى رقم: 114807.

ويمكن إقامة الفرح على أي وجه يدخل السرور والفرحة شريطة ألا يُرتكب شيء مما حرم الله، وقد ذكرنا جملة من المنكرات الواجب اتقاؤها في الأفراح، وجملة من الآداب والنصائح بالفتاوى التالية أرقامها: 111143، 165829، وتوابعها.

والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

المقالات

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني