الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

وسائل نافعة للابتعاد عن العادة السرية

السؤال

أنا أصلي كل فرض بفرضه وأنا أحب قراءة القرآن وأنا صوتي مثل عبد الرحمن السديس ولكن العادة السرية متغلبة علي، كيف أفعل حتى أتركها، كيف أكل الطعام حتي أعوض الذي فاتني، كم من الشهور أعود إلى صحتي، لأنني أمارسها من زمن بعيد حوالي 5 سنوات؟

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فقد احتوى سؤالك على ثلاث نقاط:

الأولى: طلب الوسائل المتاحة للابتعاد عن العادة السرية وهذا ما فصلناه في الفتوى رقم: 7170، والفتوى رقم: 23868.

وأما الفقرة الثانية والثالثة فتحتاج منك إلى مراجعة طبيب عارف.

والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني