الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

سفر الفتيات للعمرة مع رفقة مأمونة

السؤال

نحن منذ فترة ننوي الذهاب للعمرة ولكن لايوجد معنا محرم .. أي جميع محارمنا يتعذر عليهم السفر لظروف العمل أو ظروف عائلية وكل ما ننوي الذهاب لايكتب لنا ذلك ودائماً يقول لنا البعض إذا طلبكم الله سوف تذهبون .
سؤالي الأول هو:1)هل يجوز لنا شرعاً كفتيات السفر مع حملة (رفقة آمنة) ؟ 2)هل يطلب الله تعالى عباده لزيارة بيته الشريف أم على العبد نفسه السعي لذلك حتى لو تعذر الأمر وما ذا يعني لو تعسرت الأمور ؟3) هل صحيح بأن أول 3 أدعية يدعو بها المسلم عند رؤيته الكعبة المشرفة ولأول مرة مستجابة , وهل نذكر في الدعاء مثلاً الرغبة بالزواج من شخص ما، أي أحدد اسم الشخص أم أقول أن يكتب لي الزواج بدون تحديد ..علماً بأنني سمعت من يقول عن الدعاء بأن يحدد الشخص مطلبه ويلح في الدعاء أفضل من قول إذا خير لي يسره وإذا كان شرا أبعده، إلا في حال الاستخارة ؟

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فقد تمت الإجابة على هذا السؤال في الفتوى رقم : 76701 ، فالرجاء مراجعتها والاطلاع عليها .

والله أعلم .

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني