الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

لا تلازم بين الحيض والتقيؤ قبله

السؤال

أود أن أسال سؤالا وأريد فضيلة الشيخ أن يرد عليه شخصيا ... التقيؤ أو (الترجيع) عند النساء التي لا يشكين من شيء يسبق العادة الشهرية بثلاثة أيام أو أكثر . ثم بعد ذلك تتم العادة . أفيدوني أفادكم الله.

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فلا تلازم بين العادة والتقيؤ قبلها وعامة النساء لا يصيبهن ذلك، وأما من أصابها ذلك فقد يكون توافقا وقد يكون لغير ذلك. وهذا من اختصاص الطبيب فننصح هؤلاء النسوة بمراجعة الطبيب الثقة المختص.

والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني