الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

لا يجوز أن يرمى أحد بالبدعة اعتباطا

السؤال

ما هو حكم قراءة الكتب التي صاحبها يحيي البدعة مثل الصابوني والقرضاوي والزيدان؟

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فالموقع غير معني بتقييم الجماعات والرجال، ونؤكد على أنه لا يجوز أن يرمى أحد بالبدعة إلا بعد توفر شروط التبديع وانتفاء موانعه.وراجع لزاما الفتاوى التالية: 22224، 6506، 18788، 31460.

والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني