السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أحب شاباً طيب الخلق، محبوباً من أهله وأصدقائه، أفكر فيه كثيراً ولكني ـ وللأسف الشديد ـ لا أعرف كيف أجذب انتباهه! بمعنى أنه على دين وخلق ـ والكل يشهد له بذلك ـ ولكني أريده لما عرفته عنه من أخلاق وأدب واحترام للوالدين!
أتمنى منكم النصح! ولكم جزيل الشكر!
بسم الله الرحمن الرحيم
ابنتي الفضلى/ نوفي حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،،،
نسأل الله أن يقدر لك الخير وأن يرضيك به! وأن يرزقنا السداد والرشاد! وأن يلهمنا رشدنا ويعيذنا من شرور أنفسنا!
فلا شك أن صاحب الدين مرغوب فيه رجلاً كان أو امرأة؛ لأن الدين هو الذي يبقى وكل ما سواه عرضة للزوال، ولن يلفت انتباه الشاب مثل حرص الفتاة على حياتها، وحفاظها على عفتها، والتزامها بدينها. وعليك بالتوجه إلى الذي يجيب المضطر إذا دعاه، فإن الإنسان إذا رغب في شيء، سأل الله أن ييسره له.
ولا مانع من إظهار هذه الرغبة عن طريق إحدى الصالحات لتوصل الفكرة إلى إحدى محارمه؛ حتى لا يقع الحرج إذا أعلن الشاب أنه مرتبط أو صرح بعدم الرغبة، وفي هذا حفظ لحياء المرأة، فالشريعة أرادت أن تكون المرأة مطلوبة لا طالبة، وقد أرسلت خديجة ـ رضي الله عنها ـ إلى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ من يخبره برغبتها فيه.
وأرجو أن تحافظي على آداب الإٍسلام، وتجنبي اتخاذ وسائل لا يرضاها الله؛ فقد تجدين من ترشدك إلى بعض الوسائل التي تخالف منهج المسلمين.
ولا شك أن هذه الرغبة دليل على بذرة الخير في نفسك، وهي دليل على كمال عقلك، فلا خير في رجل لا دين له ولا أخلاق، ولا خير في رجل لا يطيع والديه.
والله ولي التوفيق.
جزاكم الله خيراً
جزاك الله خيرآ
جزاك اللةخيران
انا اواجه نفس المشكله تماما
جزاك اللة خير
الالتزام الأخلاقى والدينى من أهم سمات الرجل المتزن فى هذا العصر والذى تعجز العديد من الفتيات من مقابلته من ضمن ألاف الشباب المتهورين هذه الأيام ..والله ولى التوفيق
ختي العزيزة انة صارحت من احب على الهاتف و شفت رغبتة بالارتباط وبعدين عرفتة على نفسي
جزاكم الله الف خير
يمكنك البحث عن الاستشارة من خلال العديد من الاقتراحات
خيارات الكلمات :
مستوى التطابق: