nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=43وإن جهنم لموعدهم أجمعين nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=44لها سبعة أبواب لكل باب منهم جزء مقسوم nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=43وإن جهنم لموعدهم لموعد الغاوين أو المتبعين .
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=43أجمعين تأكيد للضمير أو حال والعامل فيها الموعد إن جعلته مصدرا على تقدير مضاف ، ومعنى الإضافة إن جعلته اسم مكان فإنه لا يعمل .
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=44لها سبعة أبواب يدخلون منها لكثرتهم ، أو طبقات ينزلونها بحسب مراتبهم في المتابعة وهي : جهنم ثم لظى ثم الحطمة ثم السعير ثم سقر ثم الجحيم ثم الهاوية ، ولعل تخصيص العدد لانحصار مجامع المهلكات في الركون إلى المحسوسات ومتابعة القوة الشهوية والغضبية ، أو لأن أهلها سبع فرق .
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=44لكل باب منهم من الأتباع .
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=44جزء مقسوم أفرز له ، فأعلاها للموحدين العصاة ، والثاني لليهود والثالث للنصارى والرابع للصابئين والخامس للمجوس والسادس للمشركين والسابع للمنافقين ، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=11948أبو بكر « جزء » بالتثقيل .
وقرئ « جز » على حذف الهمزة وإلقاء حركتها على الزاي ، ثم الوقف عليه بالتشديد ثم إجراء الوصل مجرى الوقف ، ومنهم حال منه أو من المستكن في الظرف لا في
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=44مقسوم لأن الصفة لا تعمل فيما تقدم موصوفها .
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=43وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=44لَهَا سَبْعَةُ أَبْوَابٍ لِكُلِّ بَابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=43وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ لَمَوْعِدُ الْغَاوِينَ أَوِ الْمُتَّبِعِينَ .
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=43أَجْمَعِينَ تَأْكِيدٌ لِلضَّمِيرِ أَوْ حَالٌ وَالْعَامِلُ فِيهَا الْمَوْعِدُ إِنْ جَعَلْتَهُ مَصْدَرًا عَلَى تَقْدِيرِ مُضَافٍ ، وَمَعْنَى الْإِضَافَةِ إِنْ جَعَلْتَهُ اسْمَ مَكَانٍ فَإِنَّهُ لَا يَعْمَلُ .
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=44لَهَا سَبْعَةُ أَبْوَابٍ يَدْخُلُونَ مِنْهَا لِكَثْرَتِهِمْ ، أَوْ طَبَقَاتٌ يَنْزِلُونَهَا بِحَسَبِ مَرَاتِبِهِمْ فِي الْمُتَابَعَةِ وَهِيَ : جَهَنَّمُ ثُمَّ لَظَى ثُمَّ الْحُطَمَةُ ثُمَّ السَّعِيرُ ثُمَّ سَقَرُ ثُمَّ الْجَحِيمُ ثُمَّ الْهَاوِيَةُ ، وَلَعَلَّ تَخْصِيصَ الْعَدَدِ لِانْحِصَارِ مَجَامِعِ الْمُهْلِكَاتِ فِي الرُّكُونِ إِلَى الْمَحْسُوسَاتِ وَمُتَابَعَةِ الْقُوَّةِ الشَّهَوِيَّةِ وَالْغَضَبِيَّةِ ، أَوْ لِأَنَّ أَهْلَهَا سَبْعُ فِرَقٍ .
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=44لِكُلِّ بَابٍ مِنْهُمْ مِنَ الْأَتْبَاعِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=44جُزْءٌ مَقْسُومٌ أُفْرِزَ لَهُ ، فَأَعْلَاهَا لِلْمُوَحِّدِينَ الْعُصَاةِ ، وَالثَّانِي لِلْيَهُودِ وَالثَّالِثُ لِلنَّصَارَى وَالرَّابِعُ لِلصَّابِئِينَ وَالْخَامِسُ لِلْمَجُوسِ وَالسَّادِسُ لِلْمُشْرِكِينَ وَالسَّابِعُ لِلْمُنَافِقِينَ ، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=11948أَبُو بَكْرٍ « جُزْءٌ » بِالتَّثْقِيلِ .
وَقُرِئَ « جُزٍّ » عَلَى حَذْفِ الْهَمْزَةِ وَإِلْقَاءِ حَرَكَتِهَا عَلَى الزَّايِ ، ثُمَّ الْوَقْفِ عَلَيْهِ بِالتَّشْدِيدِ ثُمَّ إِجْرَاءِ الْوَصْلِ مَجْرَى الْوَقْفِ ، وَمِنْهُمْ حَالٌ مِنْهُ أَوْ مِنَ الْمُسْتَكِنِّ فِي الظَّرْفِ لَا فِي
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=44مَقْسُومٌ لِأَنَّ الصِّفَةَ لَا تَعْمَلُ فِيمَا تَقَدَّمَ مَوْصُوفَهَا .