nindex.php?page=treesubj&link=28986_29747_33955nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=65فأسر بأهلك بقطع من الليل واتبع أدبارهم ولا يلتفت منكم أحد وامضوا حيث تؤمرون nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=65فأسر بأهلك فاذهب بهم في الليل ، وقرأ الحجازيان بوصل الهمزة من السرى وهما بمعنى وقرئ « فسر » من السير .
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=65بقطع من الليل في طائفة من الليل وقيل في آخره قال :
افتحي الباب وانظري في النجوم . . . كم علينا من قطع ليل بهيم
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=65واتبع أدبارهم وكن على أثرهم تذودهم وتسرع بهم وتطلع على حالهم .
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=65ولا يلتفت منكم أحد لينظر ما وراءه فيرى من الهول ما لا يطيقه أو فيصيبه ما أصابهم أو ولا ينصرف أحدكم ولا يتخلف امرؤ لغرض فيصيبه العذاب . وقيل نهوا عن الالتفات ليوطنوا نفوسهم على المهاجرة .
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=65وامضوا حيث تؤمرون إلى حيث أمركم الله بالمضي إليه ، وهو
الشام أو
مصر فعدي
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=65وامضوا إلى
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=65حيث و
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=65تؤمرون إلى ضميره المحذوف على الاتساع .
nindex.php?page=treesubj&link=28986_29747_33955nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=65فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ وَاتَّبِعْ أَدْبَارَهُمْ وَلا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ وَامْضُوا حَيْثُ تُؤْمَرُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=65فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ فَاذْهَبْ بِهِمْ فِي اللَّيْلِ ، وَقَرَأَ الْحِجَازِيَّانِ بِوَصْلِ الْهَمْزَةِ مِنَ السَّرَى وَهُمَا بِمَعْنَى وَقُرِئَ « فَسِرْ » مِنَ السَّيْرِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=65بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ فِي طَائِفَةٍ مِنَ اللَّيْلِ وَقِيلَ فِي آخِرِهِ قَالَ :
افْتَحِي الْبَابَ وَانْظُرِي فِي النُّجُومِ . . . كَمْ عَلَيْنَا مِنْ قِطَعِ لَيْلٍ بَهِيمٍ
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=65وَاتَّبِعْ أَدْبَارَهُمْ وَكُنْ عَلَى أَثَرِهِمْ تَذُودُهُمْ وَتُسْرِعُ بِهِمْ وَتَطَّلِعُ عَلَى حَالِهِمْ .
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=65وَلا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ لِيَنْظُرَ مَا وَرَاءَهُ فَيَرَى مِنَ الْهَوْلِ مَا لَا يُطِيقُهُ أَوْ فَيُصِيبُهُ مَا أَصَابَهُمْ أَوْ وَلَا يَنْصَرِفْ أَحَدُكُمْ وَلَا يَتَخَلَّفِ امْرُؤٌ لِغَرَضٍ فَيُصِيبَهُ الْعَذَابُ . وَقِيلَ نُهُوا عَنِ الِالْتِفَاتِ لِيُوَطِّنُوا نُفُوسَهُمْ عَلَى الْمُهَاجَرَةِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=65وَامْضُوا حَيْثُ تُؤْمَرُونَ إِلَى حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ بِالْمُضِيِّ إِلَيْهِ ، وَهُوَ
الشَّامُ أَوْ
مِصْرُ فَعُدِّيَ
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=65وَامْضُوا إِلَى
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=65حَيْثُ وَ
nindex.php?page=tafseer&surano=15&ayano=65تُؤْمَرُونَ إِلَى ضَمِيرِهِ الْمَحْذُوفِ عَلَى الِاتِّسَاعِ .