nindex.php?page=treesubj&link=28987_28723_29694_32412nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=18وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الله لغفور رحيم nindex.php?page=treesubj&link=28987_34091nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=19والله يعلم ما تسرون وما تعلنون nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=18وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها لا تضبطوا عددها فضلا أن تطيقوا القيام بشكرها ، أتبع ذلك تعداد النعم وإلزام الحجة على تفرده باستحقاق العبادة تنبيها على أن وراء ما عدد نعما لا تنحصر ، وأن حق عبادته تعالى غير مقدور .
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=18إن الله لغفور حيث يتجاوز عن التقصير في أداء شكرها .
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=18رحيم لا يقطعها لتفريطكم فيه ولا يعاجلكم بالعقوبة على كفرانها .
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=19والله يعلم ما تسرون وما تعلنون من عقائدكم وأعمالكم ، وهو وعيد وتزييف للشرك باعتبار العلم بعد تزييفه باعتبار القدرة .
nindex.php?page=treesubj&link=28987_28723_29694_32412nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=18وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ nindex.php?page=treesubj&link=28987_34091nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=19وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تُسِرُّونَ وَمَا تُعْلِنُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=18وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لا تُحْصُوهَا لَا تَضْبُطُوا عَدَدَهَا فَضْلًا أَنْ تُطِيقُوا الْقِيَامَ بِشُكْرِهَا ، أَتْبَعَ ذَلِكَ تَعْدَادَ النِّعَمِ وَإِلْزَامَ الْحُجَّةِ عَلَى تَفَرُّدِهِ بِاسْتِحْقَاقِ الْعِبَادَةِ تَنْبِيهًا عَلَى أَنْ وَرَاءَ مَا عَدَّدَ نِعَمًا لَا تَنْحَصِرُ ، وَأَنَّ حَقَّ عِبَادَتِهِ تَعَالَى غَيْرُ مَقْدُورٍ .
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=18إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ حَيْثُ يُتَجَاوَزُ عَنِ التَّقْصِيرِ فِي أَدَاءِ شُكْرِهَا .
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=18رَحِيمٌ لَا يَقْطَعُهَا لِتَفْرِيطِكُمْ فِيهِ وَلَا يُعَاجِلُكُمْ بِالْعُقُوبَةِ عَلَى كُفْرَانِهَا .
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=19وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تُسِرُّونَ وَمَا تُعْلِنُونَ مِنْ عَقَائِدِكُمْ وَأَعْمَالِكُمْ ، وَهُوَ وَعِيدٌ وَتَزْيِيفٌ لِلشِّرْكِ بِاعْتِبَارِ الْعِلْمِ بَعْدَ تَزْيِيفِهِ بِاعْتِبَارِ الْقُدْرَةِ .