nindex.php?page=treesubj&link=28994_28752_31907_31954_32417nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=45ثم أرسلنا موسى وأخاه هارون بآياتنا وسلطان مبين nindex.php?page=treesubj&link=28994_18669_30549_31913nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=46إلى فرعون وملئه فاستكبروا وكانوا قوما عالين
(
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=45ثم أرسلنا موسى وأخاه هارون بآياتنا ) بالآيات التسع . (
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=45وسلطان مبين ) وحجة واضحة ملزمة للخصم ، ويجوز أن يراد به العصا وأفرادها لأنها أول المعجزات وأمها ، تعلقت بها معجزات شتى : كانقلابها حية وتلقفها ما أفكته السحرة ، وانفلاق البحر وانفجار العيون من الحجر بضربهما بها ، وحراستها ومصيرها شمعة وشجرة خضراء مثمرة ورشاء ودلوا ، وأن يراد به المعجزات وبالآيات الحجج وأن يراد بهما المعجزات فإنها آيات للنبوة وحجة بينة على ما يدعيه النبي صلى الله عليه وسلم .
(
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=46إلى فرعون وملئه فاستكبروا ) على الإيمان والمتابعة . (
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=46وكانوا قوما عالين ) متكبرين .
nindex.php?page=treesubj&link=28994_28752_31907_31954_32417nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=45ثُمَّ أَرْسَلْنَا مُوسَى وَأَخَاهُ هَارُونَ بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُبِينٍ nindex.php?page=treesubj&link=28994_18669_30549_31913nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=46إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ فَاسْتَكْبَرُوا وَكَانُوا قَوْمًا عَالِينَ
(
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=45ثُمَّ أَرْسَلْنَا مُوسَى وَأَخَاهُ هَارُونَ بِآيَاتِنَا ) بِالْآيَاتِ التِّسْعِ . (
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=45وَسُلْطَانٍ مُبِينٍ ) وَحُجَّةٍ وَاضِحَةٍ مُلْزِمَةٍ لِلْخَصْمِ ، وَيَجُوزُ أَنْ يُرَادَ بِهِ الْعَصَا وَأَفْرَادُهَا لِأَنَّهَا أَوَّلُ الْمُعْجِزَاتِ وَأُمُّهَا ، تَعَلَّقَتْ بِهَا مُعْجِزَاتٌ شَتَّى : كَانْقِلَابِهَا حَيَّةً وَتَلَقُّفِهَا مَا أَفَكَتْهُ السَّحَرَةُ ، وَانْفِلَاقِ الْبَحْرِ وَانْفِجَارِ الْعُيُونِ مِنَ الْحَجَرِ بِضَرْبِهِمَا بِهَا ، وَحِرَاسَتِهَا وَمَصِيرِهَا شَمْعَةً وَشَجَرَةً خَضْرَاءَ مُثْمِرَةً وَرِشَاءً وَدَلْوًا ، وَأَنْ يُرَادَ بِهِ الْمُعْجِزَاتُ وَبِالْآيَاتِ الْحُجَجُ وَأَنْ يُرَادَ بِهِمَا الْمُعْجِزَاتُ فَإِنَّهَا آيَاتٌ لِلنُّبُوَّةِ وَحُجَّةٌ بَيِّنَةٌ عَلَى مَا يَدَّعِيهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
(
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=46إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ فَاسْتَكْبَرُوا ) عَلَى الْإِيمَانِ وَالْمُتَابَعَةِ . (
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=46وَكَانُوا قَوْمًا عَالِينَ ) مُتَكَبِّرِينَ .