nindex.php?page=treesubj&link=19995_34296_34513_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=57إن الذين هم من خشية ربهم مشفقون الكلام فيه نظير ما مر في نظيره في سورة الأنبياء بيد أن استمرار الإشفاق هنا في الدنيا والآخرة للمؤمنين ترددا
nindex.php?page=treesubj&link=29680_34135_34513_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=58والذين هم بآيات ربهم المنزلة والمنصوبة في الآفاق والأنفس، والباء للملابسة وهي متعلقة بقوله تعالى:
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=58يؤمنون أي يصدقون، والمراد التصديق بمدلولها إذ لا مدح في التصديق بوجودها، والتعبير بالمضارع دون الاسم للإشارة إلى أنه كلما وقفوا على آية آمنوا بها وصدقوا بمدلولها.
nindex.php?page=treesubj&link=19995_34296_34513_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=57إِنَّ الَّذِينَ هُمْ مِنْ خَشْيَةِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ الْكَلَامُ فِيهِ نَظِيرُ مَا مَرَّ فِي نَظِيرِهِ فِي سُورَةِ الْأَنْبِيَاءِ بَيْدَ أَنَّ اسْتِمْرَارَ الْإِشْفَاقِ هُنَا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ لِلْمُؤْمِنِينَ تَرَدُّدًا
nindex.php?page=treesubj&link=29680_34135_34513_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=58وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِ رَبِّهِمْ الْمُنَزَّلَةُ وَالْمَنْصُوبَةُ فِي الْآفَاقِ وَالْأَنْفُسِ، وَالْبَاءُ لِلْمُلَابَسَةِ وَهِيَ مُتَعَلِّقَةٌ بِقَوْلِهِ تَعَالَى:
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=58يُؤْمِنُونَ أَيْ يُصَدِّقُونَ، وَالْمُرَادُ التَّصْدِيقُ بِمَدْلُولِهَا إِذْ لَا مَدْحَ فِي التَّصْدِيقِ بِوُجُودِهَا، وَالتَّعْبِيرُ بِالْمُضَارِعِ دُونَ الِاسْمِ لِلْإِشَارَةِ إِلَى أَنَّهُ كُلَّمَا وَقَفُوا عَلَى آيَةٍ آمَنُوا بِهَا وَصَدَّقُوا بِمَدْلُولِهَا.