الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

السؤال

خدمة الأم أو تحصيل العلوم الإسلامية أيهما أفضل؟

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فالجواب يختلف باختلاف، الأحوال فإن وجد من يقوم بخدمة أمك بحيث تأمن عليها الضيعة فالأفضل الاشتغال بطلب العلم، وإن لم يوجد من يقوم بخدمتها وكانت تحتاج إلى الخدمة فالواجب برك بأمك، لاسيما مع توافر بعض الوسائل لتحصيل العلم كأشرطة التسجيل، وإذاعات القرآن الكريم وغيرها من الوسائل، وراجع لمزيد من الفائدة الفتوى رقم: 14613.

والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني